23-04-2024, 07:46 PM
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ! أَهْلاً وَسَهْلاً بِكُمْ,
دَافِعِي لِإنْشَاءِ مُحْتَوَى عَرَبِيّ يَهْدِفُ إلى تَثْقِيفِ نَفْسِي وَالْمُجْتَمَعِ الْعَرَبِيّ هُوَ لَعَلَّ هُنَاكَ أَخِي وَرَاءَ هَذِهِ الشَّاشَةِ قَدْ يَسْتَنْفِعُ بِمَا أَقُولُهُ وَهُوَ مُحْتَاجٌ إلى مَعْلُومَاتٍ لِيَدَافِعَ عَنْ نَفْسِهِ لِيَتَطَوَّرَ وَلِيَسْتَطِيعَ أَنْ يَصْنَعَ شَيْئًا مَا وَيَكُونَ لَهُ بَابُ رِزْقٍ سَأَكُونُ سَبَبًا فِي جَلْبِ خَيْرٍ كَثِيرٍ لَهُ وَتَنْفَعُ بِهِ الْأُمَّةُ الْعَرَبِيَّةُ الإِسْلَامِيَّةُ الْمُوَحَّدَةُ بِإِذْنِ اللهِ, وَأَنَا أَوَّلُ الْمُنْتَفِعِينَ بِأَيِّ عَمَلٍ أُقَدِّمُهُ لَأَنَّ مِنْ أَعْلَى مَرَاتِبِ التَّعَلُّمِ وَالتَّعْلِيمِ الْإِنْسَانُ يَكُونُ جَاهِلًا ثُمَّ يَتَعَلَّمُ شَيْئًا مَا فَيَعْمَلُ بِهِ ثُمَّ يُعَلِّمُهُ فَيَزْدَادُ عِلْمَهُ بِهِ وَيَتَدَرَّجُ فِي مَرَاتِبِ الْعِلْمِ وَفَضْلُ اللهِ الْعَالِمِينَ عَلَى الْجَاهِلِينَ دَرَجَاتٍ كَثِيرَةٍ.
دَافِعِي لِإنْشَاءِ مُحْتَوَى عَرَبِيّ يَهْدِفُ إلى تَثْقِيفِ نَفْسِي وَالْمُجْتَمَعِ الْعَرَبِيّ هُوَ لَعَلَّ هُنَاكَ أَخِي وَرَاءَ هَذِهِ الشَّاشَةِ قَدْ يَسْتَنْفِعُ بِمَا أَقُولُهُ وَهُوَ مُحْتَاجٌ إلى مَعْلُومَاتٍ لِيَدَافِعَ عَنْ نَفْسِهِ لِيَتَطَوَّرَ وَلِيَسْتَطِيعَ أَنْ يَصْنَعَ شَيْئًا مَا وَيَكُونَ لَهُ بَابُ رِزْقٍ سَأَكُونُ سَبَبًا فِي جَلْبِ خَيْرٍ كَثِيرٍ لَهُ وَتَنْفَعُ بِهِ الْأُمَّةُ الْعَرَبِيَّةُ الإِسْلَامِيَّةُ الْمُوَحَّدَةُ بِإِذْنِ اللهِ, وَأَنَا أَوَّلُ الْمُنْتَفِعِينَ بِأَيِّ عَمَلٍ أُقَدِّمُهُ لَأَنَّ مِنْ أَعْلَى مَرَاتِبِ التَّعَلُّمِ وَالتَّعْلِيمِ الْإِنْسَانُ يَكُونُ جَاهِلًا ثُمَّ يَتَعَلَّمُ شَيْئًا مَا فَيَعْمَلُ بِهِ ثُمَّ يُعَلِّمُهُ فَيَزْدَادُ عِلْمَهُ بِهِ وَيَتَدَرَّجُ فِي مَرَاتِبِ الْعِلْمِ وَفَضْلُ اللهِ الْعَالِمِينَ عَلَى الْجَاهِلِينَ دَرَجَاتٍ كَثِيرَةٍ.